(٢) انظر: البحر المحيط (٤/ ٧٠٢). (٣) انظر: البحر المحيط (٤/ ٤٦٦، ٧٠٢)، (٦/ ٢٤٤)، (٧/ ٢٥٥)، اللباب في علوم الكتاب (٧/ ٢٢٦)، (٨/ ٧٣)، الإعلام لابن الملقن (٥/ ٣٤٠)، اللباب في علل البناء والإعراب (٢/ ١٠٤، ١٠٥)، مغني اللبيب (ص ٦٦٦)، الخصائص (٢/ ٤١٧)، توضيح المقاصد (٢/ ٧٩٥)، سر صناعة الإعراب (١/ ٢٧)، شرح الأشموني (٢/ ١٣٦، ١٣٧)، الصبان (٢/ ٣٧٣)، همع الهوامع (٢/ ٥١١، ٥٩٩). وقال أبو حيان: "قرأ الْحَسَنُ، وَمُجَاهِدٌ، وَقَتَادَةُ، وأبو رَجَاءٍ: تَلْتَقِطْهُ، بتاء التأنيث، أُنِّث على المعنى". انظر: البحر المحيط (٦/ ٢٤٤)، الخصائص (٢/ ٤١٧). (٤) أي: قَوله تعالَى: {مَنْ جَاءَ بِالْحَسَنَةِ فَلَهُ عَشْرُ أَمْثَالِهَا} [الأنعام: ١٦٠]. (٥) انظر: التبيان في إعراب القرآن (١/ ٤٢٣، ٥٥٢)، البحر المحيط (٤/ ٤٦٦، ٧٠٢)، اللباب في علوم الكتاب (٧/ ٢٢٦)، (٨/ ٧٣). (٦) من سُورة [الأنعام: ١٦٠]. قال أبو حيان: "قرأ الْحَسَنُ وابن جُبَيْرٍ وَعِيسَى بن عُمَرَ وَالْأَعْمَشُ وَيَعْقُوبُ وَالْقَزَّازُ عن عَبْدِ الْوَارِثِ عَشْرٌ بالتنوين، أَمْثَالُهَا بالرفع على الصفة لِعَشْرٍ". انظر: البحر المحيط (٤/ ٧٠٢). (٧) انظر: البحر المحيط (٤/ ٧٠٢)، تفسير الزمخشري (٢/ ٨٣)، اللباب في علل البناء والإعراب (٢/ ١٠٤، ١٠٥).