عن أبي حصين قال: كان أبو عبيدة بن الجراح إذا سلم كأنه على الرضف حتى يقوم.
صحيح:
أخرجه ابن أبي شيبة (٣٠٨٤) حدثنا وكيع عن محمد بن قيس عن أبي حصين به.
وأبو حصين هو عثمان بن عاصم، ومحمد بن قيس هو الولي الأسدي.
* * *
عن طارق بن شهاب أن عليًّا لما انصرف استقبل القوم بوجهه.
أخرجه ابن أبي شيبة (٣٠٩٤) حدثنا وكيع عن أبي عاصم الثقفي عن قيس بن مسلم عن طارق بن شهاب به.
وفي الباب عن عمر وابن عمر وابن مسعود ولا يصح عنهم.
[باب: ما يدركه المأموم من صلاة الإمام هل يعتبر أول صلاته أم آخرها]
عن علي بن أبي طالب قال: ما أدركت مع الإمام فهو أول صلاتك واقض ما سبقك.
حسن:
أخرجه الدارقطني (١/ ٤٠٢) والمزني في حديثه (مخطوط ٣٣١) من
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute