عَن عُوَيْمِر بن أشقر أَنَّهُ ذَبَحَ قَبْلَ الصَّلَاة، فَذَكَرَهُ لِلنَّبِيِّ ﷺ، فَقَالَ: "أَعِدْ ضُحِيَّتَكَ".رواه ابن ماجة (٣١٥٣) (٢/ ١٠٥٣)، والبيهقي في الكبرى (١٩٠٢٦) (٩/ ٤٤١)، وفي المعرفة (١٨٨٨١، ١٨٨٨٥) (٤/ ١٣)، والسنن المأثورة للشافعي (٥٨٦، ٥٨٧) (١/ ٤٠٧)، والطبراني في الأوسط (١٣٣) (١/ ٤٨)، وأحمد في مسنده (١٥٧٦٢) (٢٥/ ٤١)، (١٩٠٠١) (٣١/ ٣٣٩)، وابن حبان في صحيحه (٥٩١٢) (٣/ ٢٣٣)، مالك في الموطأت عبد الباقي (٥) (٢/ ٤٨٤)، والهيثمي في موارد الظمآن (١٠٥٢) (١/ ٢٥٩)، وابن أبي حاتم في الآحاد والمثاني (٢١٧١، ٢١٧٢) (٤/ ١٩٠)، والجرهري في مسند الموطأ (٨٠٩) (١/ ٥٩٩).(١) عَنِ الْبَرَاءِ بْنِ عَازِب، قَالَ: حَدَّثَني خَالِي، أَخُو أمِّي أَنَّ رَسُولَ اللهِ ﷺ قَالَ: "أَوَّلُ نُسُكِنَا فِي هَذَا الْيَوْمِ الصَّلَاةُ ثُم النَّحْرُ بَعْدَ الصَّلَاةِ"، فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللهِ إِني ذَبَحْتُ أُضْحِيَّتِي قَبْلَ أَنْ أُصَلِّيَ، أَحْبَبْتُ أَنْ تَكُونَ عِنْدِي رُحَبَةٌ لِجِيرَاني، وَعِنْدِي عَنَاقٌ هِيَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ لَحْمِ شَاتَيْنِ، أَفَأَذْبَحُهَا؟ قَالَ: "نَعَمْ، وَلَا تَفِي لِأَحَدِ بَعْدَكَ" رواه الطبراني في مسند الشاميين (١١٩١) (٢/ ٢٠٤)، في الأوسط (٣٨١٩) (٤/ ١٤١)، وفي الكبير (٥٠٤) (٢٢/ ١٩٣)، وأحمد في مسنده. (١٨٤٣) (٣٠/ ٤٤٥)، والروياني في مسنده (٣٣٢) (١/ ٢٣٣)، (٣٨٧) (١/ ٢٥٩).وبلففا آخر عَنِ البَرَاءِ، قَالَ: سَمِعْتُ النَّبِيَّ ﷺ يَخْطُبُ، فَقَالَ: "إنَّ أَوَّلَ مَا نَبْدَأُ مِنْ يَوْمِنَا هَذَا أَنْ نُصَلِّيَ، ثُمَّ نَرْجِعَ، فَنَنْحَرَ فَمَنْ فَعَلَ فَقَدْ أَصَابَ سُنَّتَنَا" متفق عليه. =
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute