للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

(١٨٠٤) قوله: "يا فاطمة بنت محمد، قومي فاشهدي أضحيتك، فإنه يغفر لك بأول قطرة تقطر من دمها" (١).

* * *


= الموصلي في مسنده (١٧٩٢) (٣/ ٣٢٧)، والبيهقي في الكبرى (١٩٠٤٧، ١٩٠٤٨) (٩/ ٤٤٨)، (١٩١٨٤، ١٩١٨٥) (٩/ ٤٨٢)، والصغرى (٣٠٢٦) (٤/ ٤٧)، وفي معرفة السنن والآثار (١٩٠٤٨) (٤/ ٤٩)، وفي فضائل الأوقات (٢١١) (١/ ٣٩٩)، وعبد بن حميد في المنتخب (١١٤٦) (١/ ٣٤٧)، (١١٤٤، ١١٤٥) (٢/ ٢٠٣)، وأبو حنيفة في مسنده برواية الحصكفي (١٧).
(١) عَن عِمْرَانَ بْنِ حُصَيْنٍ، قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللهِ : "يَا فَاطِمَةُ، قُومِي فَاشْهَدِي أُضْحِيَّتَكِ فَإِنَّهُ يُغْفَرُ لَكِ بِأوَّلِ قَطْرَةٍ تَقْطُرُ مِنْ دَمِهَا كُلُّ ذَنْب عَمِلْتِهِ، وَقُولِي: ﴿إِنَّ صَلَاتِي وَنُسُكِي وَمَحْيَايَ وَمَمَاتِي لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ (١٦٢) لَا شَرِيكَ لَهُ وَبِذَلِكَ أُمِرْتُ وَأَنَا أَوَّلُ الْمُسْلِمِينَ﴾ " قِيلَ: يَا رَسُولَ اللهِ، هَذَا لَكَ وَلأهْلِ بَيْتِكَ خَاصَّة فَأَهْلُ ذَلِكَ أَنْتُمْ أَمْ للْمُسْلِمِينَ عَامَّةَ؟ قَالَ: "بَلْ لِلْمُسْلِمِينَ عَامَّةً".
رَواه البيهقي في الكبرى (١٠٢٢٥) (٥/ ٣٩١)، (١٩١٦١، ١٩١٦٢) (٩/ ٤٧٦)، وفي الصغير (١٨٠٨) (٢/ ٢٢٢)، وفي الشعب (٦٩٥٧) (٩/ ٤٥٢)، وفي معرفة السنن والآثار (١٠٩٠٣) (٧/ ٥٢٢)، وفي فضائل الأوقات (١/ ٤٠٢)، والحاكم في المستدرك (٧٠٢٤) (٢/ ٢٧٤)، والطبراني في الكبير (٦٠٠) (٨/ ٢٣٩)، وفي الأوسط (٢٥٠٩) (٣/ ٦٩)، وفي الدعاء (٩٤٧) (١/ ٢٩٤)، والبزار كما في كشف الأستار (١٢٠٢) (٢/ ٥٩)، والشجري في الأمالي (١٧٤٥) (٢/ ١٠٢)، رواه العقيلي في الضعفاء الكبير (٢/ ٣٧) وضعفه بداود بن عبد الحميد، ورواه ابن عدي في الضعفاء (١٩٦٥) (٨/ ٢٦٧) في ترجمة النضر بن إسماعيل.

<<  <  ج: ص:  >  >>