(٢) هنا انتهت الورقة (٤٢/ ب) من (م).(٣) السنن الكبرى للنسائي (٣٣٦) (١/ ٢١١)، سنن النسائي الصغرى (٨٧٥) (٢/ ١٢٠).(٤) أحمزها: أشقها، ذكر صاحب الاختيار الحديث وإليك تعليقه: وَكَانَ ﵊ يُوَاظِبُ عَلَى صَلَاةِ الضُّحَى أَرْبَعًا بِتَسْلِيمَةٍ وَلِأَنَّهَا أَدْوَمُ تَحْرِيمَةٍ، فَكَانَ أَشَقَّ فَتَكُونُ أَفْضَلَ. قَالَ ﵊: "أَفْضَلُ الْأَعْمَالِ أَحْمَزُهَا" أَيْ أَشَقُّهَا. أَمَّا التَّرَاوِيحُ فَتُؤَدَّى بِجَمَاعَةٍ فَكَانَ مَبْنَاهَا عَلَى التَّخْفِيفِ دَفْعًا لِلْحَرَجِ عَنْهُمُ.أما قاسم فقد ذكر الحديث وترك فراغًا ثم لم يعلق عليه بشيء.(٥) المقاصد الحسنة للسخاوي (١٣٨) (١/ ١٣٠)، كشف الخفاء للعجلوني (٤٥٩) (١/ ١٧٥)، أسنى المطالب (١/ ٦٢)، لكن بلفظ (أفضل العبادة أحمزها).(٦) سنن الترمذي (٤٢٩) (٢/ ٢٩٤)، سنن النسائي (٨٧٤) (٢/ ١١٩)، سنن ابن ماجه (١١٦١) (١/ ٣٦٧).(٧) شرح معاني الآثار للطحاوي (١٧٧٧، ١٧٧٨) (١/ ٢٩٩).
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute