قال عبد الله بن مسعود - رضي الله عنه -: «ارْضَ بما قسم الله لك تكن أغنى الناس، واجتنب ما حرم الله عليك تكن مِن أورعِ الناس، وأدِّ ما افترض الله عليك تكن من أعبدَ الناس، ولا تَشْكُ مَن هو أرحمُ بك (الله - عز وجل -) إلى من لا يرحمك (الناس)، واستعن بالله تكن من أهل خاصته».
وكتب عمر بن الخطاب - رضي الله عنه - إلى أبي موسى الأشعري:«أما بعد فإن الخير كله في الرضا، فإن إستطعت أن ترضى وإلاّ فاصبر».