للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

[حرف الجيم]

١٠٠٨ - جاءني جبريل فقال: «يا محمد إذا توضأت فانتضح».

١٠٠٩ - جالِسوا الكبراء، وسَائِلوا العلماء، وخالِطوا الحكماء.

١٠١٠ - جاهدوا أنفسكم بالجوع والعطش؛ فإن الأجر في ذلك كأجر المجاهد في سبيل الله، وإنه ليس من عمل أحب إلى الله من جوع وعطش.

١٠١١ - جُبِلت القلوب على حب من أحسن إليها، وبغض من أساء إليها.

١٠١٢ - جددوا إيمانكم»، قيل: «يا رسول الله وكيف نجدد إيماننا؟»، قال: «أكثروا من قول: لا إله إلا الله».

١٠١٣ - جزى الله العنكبوت عنّا خيرًا فإنها نسجت عليَّ في الغار.

١٠١٤ - جزى الله - عز وجل - العنكبوت عنّا خيرًا، فإنها نسجت عليَّ وعليك يا أبا بكر في الغار، حتى لم يرنا المشركون ولم يَصِلوا إلينا.

١٠١٥ - جنبوا مساجدكم صبيانكم ومجانينكم.

١٠١٦ - جهاد الكبير والصغير والضعيف والمرأة الحج والعمرة (١).

١٠١٧ - جهد البلاء كثرة العيال مع قلة الشيء.

١٠١٨ - جهنم تحيط بالدنيا والجنة من ورائها فلذلك صار الصراط على جهنم طريقًا إلى الجنة.


(١) عَنْ عَائِشَةَ - رضي الله عنها - قَالَتْ: قُلْتُ: «يَا رَسُولَ اللهِ عَلَى النِّسَاءِ جِهَادٌ؟»، قَالَ: «نَعَمْ عَلَيْهِنَّ جِهَادٌ لاَ قِتَالَ فِيهِ: الْحَجُّ وَالْعُمْرَةُ». (رواه ابن ماجه وصححه الألباني).
وعنها - رضي الله عنها - أَنَّهَا قَالَتْ: «يَا رَسُولَ اللهِ، نَرَى الْجِهَادَ أَفْضَلَ الْعَمَلِ، أَفَلاَ نُجَاهِدُ؟»، قَالَ: «لاَ، لَكِنَّ أَفْضَلَ الْجِهَادِ حَجٌّ مَبْرُورٌ». (رواه البخاري).

<<  <  ج: ص:  >  >>