يُنظر: المحيط البرهاني ١/ ١٣٠، البناية ١/ ٤٦٧، حَلْبة المُجلّي ١/ ٤٨٢، البحر الرائق ١/ ١٣٢.(٢) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ١٦٥، (تحقيق: محمد الغازي).(٣) الأتان: أنثى الحمار. يُنظر: العين ٣/ ٢٢٧، لسان العرب ١٣/ ٦، تاج العروس ١١/ ٧٨.(٤) الأولى: نجاسته في ظاهر الرواية؛ لأنّ العلة الموجبة لتحريم لحم الحمار: نجاسته، وكل ما حرم لحمه لنجاسته، فكذلك حكم لبنه، بدلالة الكلب والخنزير، لما كانت لحومهما محرمة للنجاسة، كان كذلك حكم ألبانها.والثانية: طهارته، وهي مرويُّة عن محمد، والمصححة في الهداية ومنية المصلي والكافي والتبيين، ولم أقف على وجهه عند الحنفية، ولعلّه كان طاهراً باعتبار عرقه كما نقله النووي دليلاً لبعض الشافعية.يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٨/ ٥٣٥، الهداية ١/ ٢٦، تبيين الحقائق ١/ ٣٤، البناية ١/ ٤٩٠، فتح القدير ١/ ١١٤، حَلْبة المُجلّي ١/ ٤٨٤، المجموع للنووي ٢/ ٥٦٩.(٥) فتاوى قاضيخان ١/ ٨.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute