يُنظر: المبسوط ٤/ ١٤٨، بدائع الصنائع ٢/ ٢١٢، الهداية ١/ ١٧٨، الاختيار ١/ ١٧٠، البحر الرائق ٣/ ٦٦. (٢) يُنظر: الصفحة رقم ١٠٦٤ من هذا البحث. (٣) فتاوى قاضيخان ١/ ٢٧٠. (٤) الكبش الأملح: الذي بياضه أكثر من سواده. يُنظر: غريب الحديث لأبي عبيد ٢/ ٢٠٦، النهاية في غريب الحديث والأثر ٤/ ٣٥٤. (٥) رواه ابن ماجه في سننه، [كتاب الأضاحي، باب أضاحي رسول الله -صلى الله عليه وسلم-]، (٢/ ١٠٤٣:برقم ٣١٢٢) عن أبي سلمة، عن عائشة، أو عن أبي هريرة، أنّ رسول الله -صلى الله عليه وسلم- كان «إذا أراد أن يضحي، اشترى كبشين عظيمين، سمينين، أقرنين، أملحين موجوءين، فذبح أحدهما عن أمته، لمن شهد لله، بالتوحيد، وشهد له بالبلاغ، وذبح الآخر عن محمد، وعن آل محمد -صلى الله عليه وسلم-». حسّنه ابن الملقن، وصحّحه العيني. يُنظر في الحكم على الحديث: البدر المنير ٩/ ٢٩٩، نخب الأفكار ١٢/ ٥٣٧. (٦) يُنظر: الهداية ١/ ١٧٨، الاختيار ٤/ ١٧٩، تبيين الحقانئق ٢/ ٨٢، البحر الرائق ٣/ ٦٣.