يُنظر: المبسوط ٢/ ٧٧، بدائع الصنائع ١/ ٢٨٤، المحيط البرهاني ٢/ ١٤٠، تبيين الحقائق ١/ ٢٣٠، البناية ٣/ ١٥٠. (٢) في (ب) فيدعوا. (٣) لأن المقصود من الدعاء الإجابة، والثلاثة مدة ضربت لإبلاء الأعذار. يُنظر: المبسوط ٢/ ٧٧، تحفة الفقهاء ١/ ١٨٦، بدائع الصنائع ١/ ٢٨٤، المحيط البرهاني ٢/ ١٤٠، درر الحكام ١/ ١٤٨. (٤) لأن ذلك في معنى الدعاء. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ٢٨٣، الهداية ١/ ٨٦، المحيط البرهاني ٢/ ١٤٠، تبيين الحقائق ١/ ٢٣٠، الشُّرنبلاليّة ١/ ١٤٨. (٥) في (ب): وقال. والمثبت هو الموافق لمصدر المؤلف. (٦) لما روى البخاري في صحيحه، [أبواب الاستسقاء، باب الجهر بالقراءة في الاستسقاء]، (٢/ ٣١:رقم ١٠٢٤) عن عباد بن تميم، عن عمه، قال: «خرج النبي -صلى الله عليه وسلم- يستسقي، فتوجه إلى القبلة يدعو وحول رداءه، ثم صلى ركعتين جهر فيهما بالقراءة». يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ١٨٦، بدائع الصنائع ١/ ٢٨٤، المحيط البرهاني ٢/ ١٤٠، البناية ٣/ ١٥٤، البحر الرائق ٢/ ١٨١.