(٢) في البحر الرائق ٢/ ٢٤٥ لابن نُجيم عن بعض فقهاء الحنفية: "الكعبة هي البناء المرتفع، مأخوذ من الارتفاع والنتوء، ومنه الكاعب، فكيف يقال الكعبة هي العرْصة؟ والصواب: القبلة هي العرْصة". (٣) شرح مختصر الطحاوي للأسبيجابي ص ٤٢٥، (تحقيق: محمد الغازي). (٤) لأنه يمكنه إصابة عينها بيقين. يُنظر: المبسوط ١/ ١٩٠، بدائع الصنائع ١/ ١١٨، الهداية ١/ ٤٧، المحيط البرهاني ١/ ٢٨٤، تبيين الحقائق ١/ ١٠٠. (٥) لأن التكليف بحسب الوسع. يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١١٨، الهداية ١/ ٤٧، المحيط البرهاني ١/ ٢٨٤، تبيين الحقائق ١/ ١٠٠. (٦) لاتفاقهم على ذلك، فلا يُلتفت معهم إلى قول غيرهم. يُنظر: المبسوط ١٠/ ١٩٠، المحيط البرهاني ٥/ ٤١٣، البناية ٢/ ١٤٧، البحر الرائق ١/ ٣٠٠، النهر الفائق ١/ ١٩١. (٧) في (ج): القبلة لأهلها.