يُنظر: شرح مختصر الطحاوي للجصاص ٢/ ٤٨٧، التجريد ٤/ ١٦٩٢، بدائع الصنائع ٢/ ٢٢٦، تبيين الحقائق ١/ ٣٣٩. (٢) يُنظر: الصفحة رقم ١٠٥٠ من هذا البحث. (٣) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الحج، باب طواف القارن]، (٢/ ١٥٦:برقم ١٦٣٨) عن عائشة رضي الله عنها: خرجنا مع رسول الله -صلى الله عليه وسلم- في حجة الوداع، فأهللنا بعمرة، ثم قال: «من كان معه هدي فليهل بالحج والعمرة، ثم لا يحل حتى يحل منهما»، فقدمت مكة وأنا حائض، فلما قضينا حجنا، أرسلني مع عبد الرحمن إلى التنعيم فاعتمرت، فقال -صلى الله عليه وسلم-: «هذه مكان عمرتك». يُنظر: الحجة على أهل المدينة ٢/ ١١٧، الفتاوى الهندية ١/ ٢٥٤، حاشية ابن عابدين ٢/ ٥٨٥. (٤) أُدرج في سائر النسخ (والوقوف بعرفة)، وهو سبق قلم من المؤلف، وليست في مصدره الذي أحال عليه نهاية الفصل. (٥) لما روى البخاري في صحيحه، [كتاب الحج، باب غسل الخلوق ثلاث مرات من الثياب]، (٢/ ١٣٦:برقم ١٥٣٦)، وفيه قول النبي -صلى الله عليه وسلم- لصفوان بن أمية: "واصنع في عمرتك كما تصنع في حجتك". يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٣٩٢، بدائع الصنائع ٢/ ٢٢٧، تبيين الحقائق ٢/ ٤٣، فتح القدير ٣/ ١٤١.