(٢) يُنظر: المصادر السابقة. (٣) يُنظر: المبسوط ٣٠/ ٢٦٢، فتح القدير ٥/ ٤٣٩، حاشية ابن عابدين ١/ ٤٢. (٤) في (ب) و (ج): النجس. (٥) وتُسمّى أيضاً عند الحنفية وغيرهم: شروط الصلاة، وقد تقدّم الكلام عليها عدا النية، ودليل اشتراط النية ما رواه البخاري في صحيحه، [كيف كان بدء الوحي إلى رسول الله صلى الله عليه وسلم]، (١/ ٦:برقم ١) عن علقمة بن وقاص الليثي، يقول: سمعت عمر بن الخطاب رضي الله عنه على المنبر قال: سمعت رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يقول: «إنما الأعمال بالنيات، وإنما لكل امرئ ما نوى، فمن كانت هجرته إلى دنيا يصيبها، أو إلى امرأة ينكحها، فهجرته إلى ما هاجر إليه». يُنظر: النتف في الفتاوى ١/ ٥٦، تحفة الفقهاء ١/ ٢٣، تحفة الملوك ص ٥٣، البناية ٢/ ٤٢، الدر المختار ص ٥٧. (٦) يُنظر: تحفة الفقهاء ١/ ٩٦، الهداية ١/ ٤٧، المحيط البرهاني ١/ ٢٩٠، تحفة الملوك ص ٥٣، تبيين الحقائق ١/ ١٠٣. (٧) يُنظر: بدائع الصنائع ١/ ١٢٧، المحيط البرهاني ١/ ٢٨٦، العناية ١/ ٢٦٧، الفتاوى الهندية ١/ ٦٦.