وَكَانَ صَالحا تقيا مشتغلا بِالْعبَادَة وَالْعلم ودرس مُدَّة عمره فَأفَاد وصنف فأجاد فِيهَا حَوَاشِيه على شرح المواقف للسَّيِّد الشريف وحواشيه على حَوَاشِي شرح التَّجْرِيد للسَّيِّد الشريف ايضا كتبهَا ردا على حَوَاشِي الْمولى خطيب زَاده وَله رِسَالَة فِي علم الْهَيْئَة ايضا ورسالة فِي آدَاب الْبَحْث روح الله روحه وَنور ضريحه