صُورَة السُّؤَال
مَا قَول مَوْلَانَا وَسَيِّدنَا وقدوتنا وموضح مشكلاتنا وفاتق رتق معضلاتنا كعبة الْمجد والكمال قامع الزيغ والضلال نقاب الْعلمَاء الاعلام وَشَيخ مَشَايِخ الاسلام لَا زَالَت دعائم الشَّرْع شارعة بيمن وجوده واسعادالدين كاثرا بكتائب سعوده فِي قوم اتَّخذُوا قَول لَا اله الا الله مَوْضُوعا لتحريف النغمات ورعاية لصناعة الاصوات فطورا يزِيدُونَ وطورا ينقصُونَ على حسب مَا يلائم الصناعات الباطلات والاراء الفاسدات لَا يرجون فِي ذَلِك لله تَعَالَى وقارا بل اتَّخذُوا ذَلِك لبدعتهم شعارا
صُورَة الْجَواب
مَا ذكر امْر مخترع مَكْرُوه ومكر مُبْتَدع بئْسَمَا مَكْرُوه فتردوا فِي مهاوي الردى ومصارعه والتحقوا بالذين يحرفُونَ الْكَلم عَن موَاضعه فيجعلون تِلَاوَة المثاني كترنمات الاغاني فوالذي انزلها بِالْحَقِّ الْمُبين وَجعلهَا كلمة بَاقِيَة الى يَوْم الدّين لَئِن لم ينْتَهوا عَمَّا هم فِيهِ من الْمَكْر الكريه وَلم يرجِعوا كلمة التَّوْحِيد الى نهجها السديد ليمسنهم عَذَاب شَدِيد وانما الَّذِي ندب اليه وحرض الْمُؤْمِنُونَ عَلَيْهِ تَزْيِين الاصوات بِالْقُرْآنِ الْجَلِيل من غير تَغْيِير فِيهِ وَلَا تَبْدِيل وَالله يَقُول الْحق وَهُوَ يهدي السَّبِيل وَهِي حسبي وَنعم الْوَكِيل
خوجه دين وداور دنيا مفتىء عصر وقدوه علما خواجه دين وداور اسلام جه توبسد جَوَاب ايْنَ فَتْوَى زيد درحالت كَمَال بُلُوغ كويدازروى اهتمام تَمام تابد سَأَلَ هرزني خواهم بِطَلَاق ثَلَاث باد حرَام فسخ بَاء انحلال ايْنَ سوكندهيج مُمكن بود يَقُول امام هركه كويد جَوَاب اجرش رابدهد ذُو الْجلَال والاكرام
كرخصوص عبارَة حَالف آنجنين شدّ بِوَقْت سوق كَلَام بِطَلَب من شوديمين منحل بعد عقد ميرسد بِتمَام نى تردد بِمذهب ذكران نى توقف بِغَيْر رأى
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute