قَرَأَ على عُلَمَاء عصره ثمَّ ارتحل الى بِلَاد الْعَجم وقرا هُنَاكَ على الْعَلامَة التَّفْتَازَانِيّ اَوْ السَّيِّد الشريف ثمَّ اتى بِلَاد الرّوم وفوض اليه تدريس بعض الْمدَارِس وصنف حَاشِيَة على شرح الْمِفْتَاح للعلامة التَّفْتَازَانِيّ وَهِي حَاشِيَة مَقْبُولَة اورد فِيهَا تحقيقات كَثِيرَة وَيفهم من تِلْكَ الْحَاشِيَة ان لَهُ مهارة تَامَّة فِي الْعُلُوم الْعَرَبيَّة ورح الله تَعَالَى روحه