للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:

وَلَا بقصور عمَارَة وَلَا نُقْصَان ريع وَلَا بانحطاط سعر وَلَا بتأخر قطر وَلَا تشرب عِلّة وَلَا حرق وَلَا سرق وَلَا بِغَيْر ذَلِك من الْآفَات بِوَجْه من الْوُجُوه وَلَا بِسَبَب من الْأَسْبَاب وَلَا يحْتَج فِي ذَلِك بِحجَّة يحْتَج بهَا التناء والمزارعون وأرباب الْخراج فِي الالتواء بِمَا عَلَيْهِم وعَلى أَن لَا يدْخل عَلَيْك فِي هَذِه المقاطعة يَد ماسح وَلَا مخمن وَلَا حازر وَلَا مقدم وَلَا أَمِين وَلَا حاظر وَلَا نَاظر وَلَا متتبع وَلَا متعرف لحَال زراعة وَعمارَة وَلَا كاشف لأمر زرع وغلة مَاضِيا ذَلِك لَك ولعقبك من بعْدك وَأَعْقَابهمْ وذريتك وذريتهم أبدا مَا تَنَاسَلُوا وَلمن عَسى أَن تنْتَقل هَذِه الأقرحة أَو شَيْء مِنْهَا إِلَيْهِ بِإِرْث أَو بيع أَو هبة أَو نحل أَو صَدَقَة أَو وقف أَو مناقلة أَو إِجَارَة أَو مُهَايَأَة أَو تمْلِيك أَو إِقْرَار أَو بِغَيْر ذَلِك من الْأَسْبَاب الَّتِي تنْتَقل بهَا الْأَمْلَاك من يَد إِلَى يَد وَلَا ينْقض ذَلِك وَلَا شَيْء مِنْهُ وَلَا يُغير

<<  <  ج: ص:  >  >>