ويُقال: جاءوا فُراداً: واحِداً واحداً. وهو القُراد. والقُعادُ: الاسم من الإقْعادِ من العَرَجِ، يُقالُ: متى أَصابَكَ هذا القُعادُ. والكُبادُ: وجَعُ الكَبدِ، قال النبيُّ (: الكُبادُ من العَبِّ. ومُراد: قَبيلَةٌ من اليَمَن، وكان اسْمُها يُحابِرَ، فَتَمَرَّدَتْ فسمُيّتَ مُراداً.
(ر) وهو بُخارُ الماءِ. والبُهار: ثَلثمائةُ رِطْلٍ. ويُقال: ذَهَبَ دمُه جُباراً، أي: هَدَراً، وفي الحديث:"العَجْماءُ جُبارٌ". وهو خُثارُ الخِوانِ. والخُمار: الاسمُ من الْمَخْمور. ويُقال: دَخَلَ في خمار الناس أَي: في جَماعَتِهم. والزُّحارُ: الزحيرُ. والسُّعارُ: شِدةُ الجُوعِ. [والسُّعارُ: السَّعير] . وصُحار: من أَسماءِ الرَّجالِ. والصُّغارُ: الصَّغير. والصُّفارُ: اجتماعُ الماءِ في البَطْنِ. والظُّهار، من القُذَذِ: ما جُعِلَ من ظَهْر عَسيب الريئة. وعُشار: معدول من عَشَرة، قال الكُمَيْتُ: