والعُقارُ: الخَمْر. والعُقارُ: ضَرْبٌ من الثِّياب أَحْمَر، وقال:
عُقارٌ تَظَلُّ الطَّيْرُ تَخْطِفُ زَهْوَه ... وعالَيْنَ أَعْلاقاً على كُلِّ مُفْأَم
وهو الغُبارُ. ويُقالُ: دَخَلْتُ في غُمارِ النّاسِ، أَي: في جَماعَتِهم وكَثْرَتِهم. ويُقال: سَيْفٌ فُطارٌ: إذا كان فيه تَشَقُّق، قال عَنْتَرَة:
وسَيْفي كالعَقيقَة فهو كِمْعِي ... سِلاحي لا أَفلَّ ولا فُطارا
والقُتارُ: ريحُ الشِّواءِ. والقُدارُ: الجَزّار. وقُدارُ: من أَسْماءِ الرِّجالِ. والكُبارُ: الكبير. والكُثارُ: الكثير. ونُثارُ الشّيْءِ: ما تَناثَر منه. والنُّجار: لغةٌ في النِّجار، وهو: الأَصل. ويُقال: قَدَحٌ نُضارٌ، وقَدَحُ نُضارٍ، يُضافُ ولا يُضاف: يُتَّخَذُ من أَثْلٍ وَرْسِيِّ اللُّوْن.
(ز) يُقال: سيفٌ جُرازٌ. أَي: نافِذٌ. وناقَةٌ جُرازٌ، أَي: أَكول.
(س) يُقال: هو كَريمُ النُّحاس والنِّحاسِ، أَي: الأصلْ. والنُّحاس: الصُّفْرُ الذي تُعْمَلُ منه الآنيةُ. والنُّحاسُ: الدُّخانُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute