١- عرف الاستعارة، وبين معنى كونها تحقيقية حسا أو عقلا، مع التمثيل، ومن أي نوع قولنا: اللهم جنبنا الطريق المعوج؟ علل لما تقول.
٢- بين وجه كون الاستعارة مجازا لغويا، اشرح ذلك شرحا تاما، مع التمثيل.
٣- كيف صح إجراء الاستعارة في علم الشخص، مع أن مدلوله جزئي, والاستعارة إنما تعتمد التشبيه والادعاء، وذلك يقتضي عموم المشبه به، بين ذلك بوضوح مع التمثيل.
٤- بم تفارق الاستعارة الكذب، مع أن كلا منهما لا يطابق الواقع.
تمرينات منوعة:
١- مثل لما يأتي: استعارة معناها متحقق عقلا. استعارة مدلولها الوضعي شخصي، مع إجراء الاستعارة فيه.
٢- قال الشاعر:
لا تعجبوا من بلي غلالته ... قد زر أزراره على القمر
وضح الاستعارة فيه بإجرائها إجراء تفصيليا.
٣- أي التعبير أبلغ: خالد أسد، أم أقبل الأسد، والمراد خالد، بين وجه الأبلغية فيما تختار.
١ هو رجل من إياد كان شديد العي في النطق حتى كان مضرب المثل فيه, اتفق له أنه اشترى ظبيا بأحد عشر درهما، فقيل له: بكم اشتريته؟ ففتح كفيه, وفرق بين أصابعه وأخرج لسانه ليشير بذلك إلى العدد المذكور فانفلت الظبي منه، فضرب به المثل في الفهامة والعي.