١- اذكر الأغراض التي يقصدها المخبر بخبره، ومثل لها، وفي أي الحالات يتأتى إخراج الكلام على خلاف مقتضى الظاهر مع التمثيل.
٢- من طرق القصر "إنما" مثل لها في قصر الصفة على الموصوف حقيقيًّا وإضافيًّا, وما وجه إفادتها القصر؟ وما أحسن مواقعها مع التوجيه؟ وأين يقع المقصور عليه في إنما؟ وأي طرق القصر لا يصح بعده العطف بلا مع التوجيه؟ "١٠-٤٠"
٣- بين ما يطلب بهمزة الاستفهام، وأين يقع المسئول عنه في الكلام؟ ولماذا يمتنع مثل: هل قرأت الفقه أم النحو؟ وما وجه اختصاص هل بالجملة الفعلية؟ ومتى يعدل إلى الجملة الاسمية؟ "١٠-٤٠"
التطبيق:
١- مثل لما يأتي:
جملة: المفعول فيها محذوف للبيان بعد الإبهام. مسند إليه عرف بالإضافة لإغنائها عن تفصيل. إطناب سببه التتميم. "٣-٤٠"
٢- بين المقصور والمقصور عليه وطريق القصر ونوعه فيما يأتي: