١- اذكر خمسة من دواعي تعريف المسند إليه بالموصولية، وثلاثة من دواعي تعريفه بالإضافة مع التمثيل، وبين لم نكر المسند إليه في قوله تعالى:{وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذَابِ رَبِّكَ} , وقوله تعالى:{وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَر} .
"١٠-٤٠"
٢- من أسباب الفصل بين الجمل كمال الاتصال، ففيم يتحقق، اشرح ذلك شرحًا وافيًا مع التمثيل، وبين منزلة قوله تعالى:{لَا رَيْبَ فِيه} , وقوله تعالى:{هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} من قوله تعالى: {ذَلِكَ الْكِتَابُ} مع التعليل. "١٠-٤٠"
٣- اذكر ثلاثة من دواعي حذف المسند مع التمثيل، وبين لم قدم المسند في قول الشاعر:
ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها ... شمس الضحى وأبو إسحاق والقمر
وقول حسان في رسول الله صلى الله عليه وسلم:
له همم لا منتهى لكبارها ... وهمته الصغرى أجل من الدهر
له راحة لو أن معشار جودها ... على البر كان البر أندى من البحر
"٨-٤٠"
التطبيق:
١- بين المقصور والمقصور عليه وطريق القصر ونوعه في هذا البيت:
إلى الله أشكو لا إلى الناس إنني ... أرى الأرض تبقى والأخلاء تذهب
"٤-٤٠"
٢- "ما عليٌّ إلا عالم" متى يكون القصر في هذه الجملة قصر إفراد، ومتى يكون قصر قلب، ومتى يكون قصر تعيين.
"٣-٤٠"
٣- مثل لما يأتي:
استفهام عن الفاعل. أمر الغرض منه التهديد. "٢-٤٠"
٤- بين الوجوه التي بها فضل قوله تعالى:{وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ} على قولهم: القتل أنفى للقتل. "٣-٤٠"