للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

امتحان الدور الثاني سنة ١٣٦٨هـ:

القواعد:

١- اذكر خمسة من دواعي تعريف المسند إليه بالموصولية، وثلاثة من دواعي تعريفه بالإضافة مع التمثيل، وبين لم نكر المسند إليه في قوله تعالى: {وَلَئِنْ مَسَّتْهُمْ نَفْحَةٌ مِنْ عَذَابِ رَبِّكَ} , وقوله تعالى: {وَرِضْوَانٌ مِنَ اللَّهِ أَكْبَر} .

"١٠-٤٠"

٢- من أسباب الفصل بين الجمل كمال الاتصال، ففيم يتحقق، اشرح ذلك شرحًا وافيًا مع التمثيل، وبين منزلة قوله تعالى: {لَا رَيْبَ فِيه} , وقوله تعالى: {هُدًى لِلْمُتَّقِينَ} من قوله تعالى: {ذَلِكَ الْكِتَابُ} مع التعليل. "١٠-٤٠"

٣- اذكر ثلاثة من دواعي حذف المسند مع التمثيل، وبين لم قدم المسند في قول الشاعر:

ثلاثة تشرق الدنيا ببهجتها ... شمس الضحى وأبو إسحاق والقمر

وقول حسان في رسول الله صلى الله عليه وسلم:

له همم لا منتهى لكبارها ... وهمته الصغرى أجل من الدهر

له راحة لو أن معشار جودها ... على البر كان البر أندى من البحر

"٨-٤٠"

التطبيق:

١- بين المقصور والمقصور عليه وطريق القصر ونوعه في هذا البيت:

إلى الله أشكو لا إلى الناس إنني ... أرى الأرض تبقى والأخلاء تذهب

"٤-٤٠"

٢- "ما عليٌّ إلا عالم" متى يكون القصر في هذه الجملة قصر إفراد، ومتى يكون قصر قلب، ومتى يكون قصر تعيين.

"٣-٤٠"

٣- مثل لما يأتي:

استفهام عن الفاعل. أمر الغرض منه التهديد. "٢-٤٠"

٤- بين الوجوه التي بها فضل قوله تعالى: {وَلَكُمْ فِي الْقِصَاصِ حَيَاةٌ} على قولهم: القتل أنفى للقتل. "٣-٤٠"

<<  <  ج: ص:  >  >>