للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

٨- "رمتني بسهم ريشه الكحل"

٩- نزلت على حاتم, تريد رجلا بخيلا.

٣- بين في التشبيهات الآتية وجه الشبه، ثم حول كلا منها إلى استعارة, مبينا نوعها وقرينتها:

١- في هذه الخميلة أزهار كأنها الكواكب، وفوق الأغصان كروان كأنها القيان.

٢- سكبت دمعا كحبات الجمال.

٣-

قوم إذا نهضوا لنجدة صارخ ... ركبوا الجياد كأنهن رياح

٤-

وإن صخرا لتأتم الهداة به ... كأنه علم في رأسه نار

٥-

وكأن أجرام النجوم لوامعا ... درر نثرن على بساط أزرق

٦-

له خال على صفحات خد ... كنقطة عنبر في صحن مرمر

جواب التمرين الأول:

١- نزل التضاد بين العي والفصاحة منزلة التناسب، ثم نزل العيي منزلة الفصيح تهكما أو تظرفا، ثم شبه الرجل العيي بقس بن ساعدة بجامع الفصاحة في كل، ثم استعير لفظ المشبه به للمشبه على سبيل الاستعارة التصريحية الأصلية التهكمية، والقرينة حالية؛ لأن المنادى غير قس.

٢- نزل التضاد بين الهداية -وهي الدلالة برفق- وبين الأخذ بعنف وقسوة منزلة التناسب، ثم نزل السوق إلى جهنم منزلة الهداية إلى الخير تهكما، ثم شبه السوق عنيفا بالهداية بجامع ما يترتب

<<  <  ج: ص:  >  >>