بالعملية في "بعث الله" لقصد التعريض بغباوة السامع، وأنه لا يفهم إلا بالتصريح أو لإحضاره بعينه في ذهن السامع باسمه الخاص به.
٢٠- عرف المسند إليه بالعلمية لقصد التسجيل على السامع أمام القضاء.
٢١- عرف المسند إليه بالموصولية لعدم علم المخاطب شيئا عن أحواله سوى الصلة.
٢٢- عرف المسند إليه بالعلمية لقصد إظهار التعجب من أمره.
٢٣- عرف المسند إليه بالموصولية لاستهجان التصريح بذكره.
٢٤- عرف المسند إليه بالإضافة لقصد تعظيم المتكلم وهو غير المسند إليه المضاف، وغير ما أضيف إليه المسند إليه.
٢٥- عرف المسند إليه بالإضافة لإغنائها عن تفصيل متعذر.
٢٦- عرف المسند إليه بالموصولية لقصد التنبيه على خطأ المخاطب في رأيه.
٢٧- عرف المسند إليه بإشارة البعيد لقصد تعظيمه تنزيلا لبعد منزلته منزلة بعد المسافة.
٢٨- عرف المسند إليه بالموصولية للإشارة إلى نوع الخبر.
٢٩- عرف المسند إليه بالضمير؛ لأن المقام للغيبة لتقدم المرجع حكما.
٣٠- عرف المسند إليه "بأل" للإشارة بها إلى الحقيقة.
٣١- عرف المسند إليه بالموصولية للإشارة بها إلى التعريض بتعظيم شأن الخبر.
تمرين يطلب جوابه:
بين الأغراض التي اقتضت تعريف أو تنكير المسند إليه في الأمثلة الآتية:
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute