(٢) كذا ورد عند ابن عبد البر في الاستيعاب ٤/ ١٨٩٩ وأضاف: «وهذا عندنا غير صحيح، فروى عن قتادة وعكرمة: كان عنده حين خيرهن تسع نسوة، وهن اللاتي توفى عنهن». ومما يرجح رواية ابن عبد البر ما رواه ابن سعد في طبقاته ٨/ ١٤١ بأن فاطمة بنت الضحاك لما تزوجها الرسول صلى الله عليه وسلم، استعاذت منه فطلقها، فكانت تلقط البعر وتقول: أنا الشقية. (٣) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٢١، وذكر ابن سعد في طبقاته ٨/ ١٦٠، ابن عبد البر في الاستيعاب ٤/ ١٦٨٨ أن اسمها «أشراف» وعدها ابن سعد بين من خطب النبي صلى الله عليه وسلم من النساء ولم يدخل بها، بينما يذكر ابن عبد البر بأن الرسول تزوجها ولكنها هلكت قبل دخوله بها. (٤) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٢١ وأضاف: «ويجوز أن تكونا وهبتا أنفسهما له صلى الله عليه وسلم». (٥) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٢٢. (٦) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٢٢.