(٢) كذا ورد عند ابن النجار في الدرة الثمينة ٢/ ٣٥٦، والمطري في التعريف ص ٣٢، والنهرواني في تاريخ المدينة (ق ٨٤). (٣) كذا ورد عند ابن هشام في السيرة ١/ ٦٠٦، وابن سعد في الطبقات ١/ ٢٤٢، والطبري في تاريخه ٢/ ٤١٦. (٤) أخرجه مالك في الموطأ ١/ ١٩٦ عن سعيد بن المسيب، والبخاري في صحيحه كتاب الصلاة باب التوجه نحو القبلة حيث كان عن البراء برقم (٣٩٩) ١/ ١٢٠، ومسلم في صحيحه كتاب المساجد باب تحويل القبلة من القدس إلى الكعبة عن البراء برقم (١١،١٢) ١/ ٣٧٤، والترمذي في سننه ٢/ ١٦٩ عن البراء. (٥) يذكر ابن سعد عن الواقدي في طبقاته ٢/ ٢٤٢ صرفت القبلة يوم الاثنين للنصف من رجب. قال الواقدي: وهذا الثبت عندنا. بينما يذكر الطبري في تاريخه ٢/ ٤١٦ صرفت القبلة في النصف من شعبان وهو قول الجمهور الأعظم.