(٢) باب ريطة أحد أبواب المسجد النبوي، ويعرف الآن بباب النساء، ودار ريطة المقابلة له كانت دارا لأبي بكر الصديق، توفيت ريطة بنت أبي العباس السفاح في بداية خلافة الرشيد. انظر: المسعودي: مروج الذهب ٢/ ٣٢١، المطري: التعريف ص ٣٩، المراغي: تحقيق النصرة ص ٧٦. (٣) مروان بن محمد الجعدي، آخر خلفاء بني أمية، قتل في بوصير من أعمال الفيوم في ذي الحجة سنة ١٣٢ هـ. انظر: خليفة: تاريخ خليفة ٢/ ٤٢٧، المسعودي: مروج الذهب ٢/ ٢٢٩، ابن الجوزي: المنتظم ٧/ ٣٠١. (٤) بعد مقتل مروان بن محمد أقبل خادمه ومعه «شارات الخلافة» فقبض على الخادم فوجدوا معه القضيب والبرد ومخصر ومصحف فأخذوها منه وأرسلوها إلى أبي العباس السفاح. انظر: المسعودي: مروج الذهب ٢/ ٢٢٩، ابن العماد: شذرات الذهب ١/ ١٨٤. (٥) انظر: المطري: التعريف ص ٨٢ - ٨٣، المراغي: تحقيق النصرة ص ١٦٦، السمهودي: وفاء الوفا ص ١٠٣٤ - ١٠٣٥، النهرواني: تاريخ المدينة (ق ١٨٨).