(٢) سليمان بن أرقم، أبو معاذ البصري، ضعيف من السادسة. انظر: ابن حجر: التقريب ص ٢٥٠. (٣) كذا ورد عند القرطبي في الجامع ١٥/ ٢٥٤ وعزاه للحسن والفراء والكسائي وقال: وهذا خطاب للنبي صلى الله عليه وسلم، أخبره تعالى بموته وموتهم. (٤) سورة الرحمن آية (٢٦). ومن أول الفصل كذا ورد عند ابن الضياء في تاريخ مكة ص ٢٢٧،. والنهرواني في تاريخ المدينة (ق ١٩٢). (٥) سيأتي بيان الحديث في (ق ٢١٠) من المخطوط «الأمر بسد الأبواب اللافظة». (٦) سيأتي بيان الحديث في (ق ٢١١) من المخطوط. (٧) كذا ورد عند ابن الجوزي في الوفا ١/ ٧٨٢، وابن الضياء في تاريخ مكة ص ٢٢٧، والنهرواني في تاريخ المدينة (ق ١٩٢).