(٢) أخرجه الطبري في تفسيره ١٥/ ١٥٠،١٥١ عن قتادة وغيره، وذكره ابن حجر في الاصابة ٤/ ٤٣٠ في تفسير قوله تعالى وَاجْعَلْ لِي مِنْ لَدُنْكَ سُلْطاناً نَصِيراً .. الاسراء ٨٠ بأنه عتاب بن أسيد. وعتاب بن أسيد الأموي: أسلم يوم فتح مكة واستعمله النبي على مكة حين خرج إلى حنين (ت ١٣ هـ). انظر: ابن عبد البر: الاستيعاب ٣/ ١٠٢٣، ابن الجوزي: المنتظم ٤/ ١٧٥، الفاسي: شفاء الغرام ٢/ ١٦٢، العقد الثمين ٦/ ٣ - ٧. (٣) أخرجه البخاري في كتاب الجهاد باب لا هجرة بعد الفتح وباب فضل الجهاد عن ابن عباس برقم (٣٠٧٧) ٤/ ١٧٢، ومسلم كتاب الإمارة باب المبايعة بعد فتح مكة على الاسلام عن ابن عباس برقم (٨٥) ٣/ ١٤٨٧، وأحمد في المسند ١/ ٢٢٦ عن ابن عباس، وأبو داود في سننه ٣/ ٤ عن ابن عباس، والترمذي في سننه برقم (١٥٩٠) ٤/ ١٢٦ عن ابن عباس، والحاكم في المستدرك ٢/ ٢٥٧ عن أبي سعيد. (٤) أخرجه الطبري في تاريخه ٢/ ٣٨٨، وابن سعد في طبقاته ٣/ ٣٨١، وذكره ابن الجوزي في تلقيح فهوم ص ٧، والجواليقي في المعرب ص ١٣٧. (٥) هو: إبراهيم بن إسماعيل الأجدابي الطرابلسي، باحث من أهل طرابلس، له كتاب الأنواء (ت ٤٧٠ هـ). انظر: الزركلي: الأعلام ١/ ٢٥، كحالة: معجم المؤلفين ١/ ١٣.