انظر: ابن هشام: السيرة ١/ ١٦١، الطبري: تاريخ الرسل ٢/ ١٥٧، ابن الجوزي: المنتظم ٢/ ٢٥٩. (٢) الحارث بن عبد العزى بن رفاعة السعدي، من بني سعد بن بكر. انظر: ابن هشام: السيرة ١/ ١٦١، الطبري: تاريخ الرسل ٢/ ١٥٧، البيهقي: دلائل النبوة ١/ ١٣٢. (٣) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ٨ - ٩، وعن رجوعه صلى الله عليه وسلم إلى أمه بعد سنتين، ثم عودته إلى بني سعد ورجوعه إلى أمه لما بلغ أربع سنين، تفصيل ذلك عند: ابن سعد في طبقاته ١/ ١١٢، والطبري في تاريخه ٢/ ١٦٠ - ١٦٥، والبيهقي في الدلائل ٢/ ٥ - ٨، وابن الجوزي في المنتظم ٢/ ٢٦٤ - ٢٦٧. (٤) تويبة جارية أبي لهب، هي أول من أرضع رسول الله صلى الله عليه وسلم بلبن ابن لها يقال له مسروح أياما قبل أن تقدم حليمة، واعتق أبو لهب ثويبة حين بشرته بمولد ابن أخيه عبد الله، وكانت تدخل على رسول الله صلى الله عليه وسلم بعد ما تزوج من خديجة فيكرمها، وبعد الهجرة كان يبعث إليها بكسوة وصلة حتى ماتت بعد فتح خيبر، واختلف في إسلامها. انظر: ابن الجوزي: المنتظم ٢/ ٢٦٠. (٥) كذا ورد عند محب الدين الطبري في خلاصة سير ص ١٣.