(٢) ولد قبل البعثة النبوية بعشر سنين على الصحيح. انظر: ابن حجر: الاصابة ٤/ ٥٦٤. (٣) يروي ابن سعد في طبقاته ٣/ ٣١ «لما قتل عثمان يوم الجمعة لثماني عشرة ليلة مضت من ذي الحجة بويع لعلي بالمدينة الغد من قتل عثمان بالخلافة»، بينما يروي الطبري في تاريخه ٤/ ٤٣٦ وابن الجوزي في المنتظم ٥/ ٦٥ «بأنه بويع على يوم الجمعة لخمس بقين من ذي الحجة». (٤) عبد الرحمن بن ملجم المرادي، كان من أهل مصر ومن رجال الخوارج الذين رفضوا التحكيم، كان فاتكا ملعونا، قتل أمير المؤمنين علي بن أبي طالب، فقبض عليه وقتل. انظر: الطبري: تاريخ الرسل ٥/ ١٤٣ - ١٤٩، ابن الجوزي: المنتظم ٥/ ١٧٢. (٥) انظر: ابن سعد: الطبقات ٣/ ٧٣، الطبري: تاريخ الرسل ٥/ ١٤٣٠، ابن عبد البر: الاستيعاب ٣/ ١١٢٢، ابن الجوزي: المنتظم ٥/ ١٧٦، محب الدين الطبري: الرياض النضرة ٢/ ٣٣٠ - ٣٣١. (٦) كذا ورد عند ابن عبد البر في الاستيعاب ٣/ ١١٢٢، ابن الجوزي في تلقيح فهوم ص ١١٢، وروي عن جعفر بن محمد قال: «قتل علي وهو ابن ثلاث وستين سنة وهو أصح ما قيل في ذلك». انظر: ابن سعد: الطبقات ٣/ ٣٨، الطبري: تاريخ الرسل ٥/ ١٥١، ابن الجوزي: المنتظم ٥/ ١٧٦.