انظر: السمهودي: وفاء الوفا ص ١١٨٨. (٢) الشيخان: تثنية شيخ، أطمان بجهة الوالج سميا به لأن شيخا وشيخة من اليهود كانا يتحدثان هناك ويقومان عليهما فسميا بالشيخين، وهما في طرف المدينة من جهة الشرق بينهما يقع جبل أحد. انظر: الطبري: تاريخ الرسل ٢/ ٥٠٥، السمهودي: وفاء الوفا ص ٨٦٥،١٢٤٩. (٣) كذا ورد عند ابن سعد في الطبقات ٢/ ٣٦، والواقدي في المغازي ١/ ١٩٩، وفي الأصل «وكان دليل رسول الله صلى الله عليه وسلم ليلة أحد: سهل بن أبي حثمة». والصواب ما أثبتناه لأن سهل بن أبي حثمة ولد سنة ثلاث من الهجرة كما ذكر ابن عبد البر في ترجمته بالاستيعاب ٢/ ٦٦١، وقال الواقدي في مغازيه ١/ ٢١٨ «والأثبت عندنا أن الدليل هو أيو حثمة» وكما ذكر الطبري في تاريخه ٢/ ٥٠٦، وابن عبد البر في الاستيعاب ٤/ ١٦٢٩. (٤) ذو الفقار: أحد سيوف النبي صلى الله عليه وسلم، غنمه يوم بدر، كان لمنبه بن الحجاج السهمي، وهو الذي رأى فيه الرؤيا يوم أحد. انظر: ابن سعد: الطبقات ١/ ٤٨٦،٢/ ٣٨، البيهقي: دلائل النبوة ٣/ ٢٠٤.