(٢) اسم طالوت بالسريانية «شاول» ينتهي نسبه إلى يعقوب بن إسحاق بن ابراهيم. انظر: الطبري: تاريخ الرسل ١/ ٤٧٥، وابن كثير: البداية ٢/ ٧، ويذكر الجواليقي في المعرب ص ٢٧٥ أن طالوت اسم أعجمي. (٣) يروي الطبري عن السدي: كان الجيش ثمانين ألفا، فشرب من النهر منهم ثلاثة آلاف وستمائة وبضعة وثمانون ومكث معه ثلاثمائة وبضعة عشر رجلا. وقال ابن كثير: وقول السدي بأن عدد الجيش كان ثمانين ألفا فيه نظر، لأن أرض بيت المقدس لا تحتمل أن يجتمع فيها جيش مقاتلة يبلغون ثمانين ألفا. انظر: الطبري: تاريخ الرسل ١/ ٤٦٩، ابن كثير: البداية ٢/ ٨. (٤) يذكر ابن كثير في البداية ٢/ ٨: «قال ابن عباس وكثير من المفسرين بأن هذا النهر هو نهر الأردن، وهو المسمى بالشريعة» ويذكر ياقوت في معجم البلدان ١/ ١٤٧: «هما أردنان، أردن الكبير وأردن الصغير، فأما الكبير يصب في بحيرة طبرية، والصغير نهر يأخذ من بحيرة طبرية ويمر نحو الجنوب». (٥) كما ذكر الواقدي في مغازيه ١/ ٣٩، وابن سعد في الطبقات ٢/ ١٥، والطبري في تاريخه ٢/ ٤٧٧. (٦) وذلك من قوله تعالى يُمْدِدْكُمْ رَبُّكُمْ بِخَمْسَةِ آلافٍ مِنَ الْمَلائِكَةِ مُسَوِّمِينَ سورة آل عمران آية ١٢٥، وانظر: الواقدي: المغازي ١/ ٧٥، ابن سعد: الطبقات ٢/ ١٦. (٧) بدر رجل من بني ضمرة سكن ذلك الموضع فنسب إليه، ثم غلب عليه اسمه، وقيل: بدر اسم بئر احتفرها رجل من غفار بينها وبين المدينة ثمانية برد. انظر: الفيروز ابادي: المغانم ص ٥١، السمهودي: وفاء الوفا ص ١١٤٥.