وعن اللات والعزى راجع: ابن هشام: السيرة ٨٥،١/ ٨٣، ابن الكلبي: الأصنام ص ١٧،١٦، الطبري: تاريخ الرسل ٣/ ٦٥، ابن كثير: البداية ٢/ ١٧٨. (٢) وقد بعث رسول الله صلى الله عليه وسلّم إليها أبا سفيان بن حرب فهدمها، وقيل أرسل بعلي بن أبي طالب، وقيل سعد بن زيد الأشهلي. انظر: ابن هشام: السيرة ١/ ٨٥ - ٨٦، ابن الكلبي: الأصنام ص ١٣، الطبري: تاريخ الرسل ٣/ ٦٦. والمشلل: جبل يهبط منه إلى قديد من ناحية البحر. انظر: ياقوت: معجم البلدان ٥/ ١٣٦. (٣) كانت العزى لقريش وبني كنانة ببطن نخلة، وكان سدنتها وحجابها بنو شيبان، وقد خربها خالد بن الوليد زمن فتح مكة. انظر: ابن هشام: السيرة ١/ ٨٣، ابن الكلبي: الأصنام ص ١٧، الطبري: تاريخ الرسل ٣/ ٦٥، ابن كثير: البداية ٢/ ١٧٨ ونخلة الشامية: واديان لهذيل على ليلتين من مكة يجتمعان ببطن مر. انظر: ياقوت: معجم البلدان ٥/ ٢٧٧. (٤) وكان لأزد السراة صنم يقال له: عائم، والسراة جبل مشرف على عرفة ينقاد إلى صنعاء، وسمي بالسراة لعلوه، ويقال سراة ثقيف ثم سراة فهم عدوان ثم سراة الأزد وهم أزد شنوءة بنو كعب ابن الحارث. انظر: ابن هشام: السيرة ١/ ١٣، ابن الكلبي: الأصنام ص ٤٠، ياقوت: معجم البلدان ٣/ ٢٠٤. (٥) كانت اللات صخرة مربعة، وسدنتها بنو معتب من ثقيف وكانوا بنوا عليها بناء، وضربها أبو سفيان والمغيرة بن شعبة بعد وفادة أهل الطائف. انظر: ابن هشام: السيرة ١/ ٨٥، ابن الكلبي: الأصنام ص ١٦، ابن كثير: البداية ٢/ ١٧٨.