(٢) انظر: ابن عبد البر: الاستيعاب ١/ ٣٥١، ابن الأثير، أسد الغابة ٢/ ٧. (٣) كذا ورد عند ابن عبد البر في الاستيعاب ١/ ٣٤٤، وابن الأثير في أسد الغابة ٢/ ٦ وأضافا: «فكان حسان وكعب يعارضانهم بمثل قولهم في الوقائع والأيام والمآثم، ويذكران مثالبهم، وكان عبد الله بن رواحة يعيرهم بالكفر وعبادة ما لا يسمع ولا ينفع، فكان قوله يومئذ أهون القول عليهم، وكان قول حسان وكعب أشد القول عليهم، فلما أسلموا وفقهوا كان أشد القول عليهم قول عبد الله بن رواحة». (٤) رواه ابن عبد البر في الاستيعاب ٣٤ ١/ ٥ من وجوه كثيرة عن أبي هريرة، وابن حجر في الاصابة ٢/ ٦٣ عن البراء. (٥) انظر: ابن عبد البر: الاستيعاب ١/ ٣٥١، ابن الأثير: أسد الغابة ٢/ ٧، ابن حجر: الاصابة ٢/ ٦٤.