(٢) سقط من الأصل والاضافة من (ط)، وقول ابن إسحاق ورد عند ابن عبد البر في الاستيعاب ٣/ ٩٧٧، ومحب الدين الطبري في الرياض النضرة ١/ ٢٣٤. (٣) قول الحاكم ورد في المستدرك ٣/ ٦٣. (٤) انظر: ابن عبد البر: الاستيعاب ٣/ ٩٧٧، النهرواني: تاريخ المدينة (ق ٢٠٤). (٥) والقول الأول أقرب إلى الصواب حيث أجمعت عليه المصادر. انظر: ابن سعد: الطبقات ٣/ ٢٠٢، الطبري: تاريخ الرسل ٣/ ٤٢٠، ابن عبد البر: الاستيعاب ٣/ ٩٧٧، ابن الجوزي: المنتظم ٤/ ١٣٠، ابن النجار: الدرة الثمينة ٢/ ٣٨٨، محب الدين الطبري: الرياض النضرة ١/ ٢٣٨. (٦) فقد أخرج مسلم في صحيحه ٤/ ١٨٢٥ كتاب الفضائل باب كم سن النبي صلى الله عليه وسلم يوم قبض، عن أنس بن مالك قال: «قبض رسول الله وهو ابن ثلاث وستين، وأبو بكر وهو ابن ثلاث وستين، وعمر وهو ابن ثلاث وستين». وانظر: ابن سعد: الطبقات ٣/ ٢٠٢، الطبري: تاريخ الرسل ١/ ٤٢٠، البيهقي: الدلائل ٧/ ٢٣٩ عن ابن عباس. (٧) في سنة إحدى عشر حج بالناس عمر بن الخطاب. انظر: الطبري: تاريخ الرسل ٣/ ٣٤٢، ابن الجوزي: المنتظم ٤/ ٨٨، محب الدين الطبري: الرياض النضرة ١/ ٢٠٩.