للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

(٤) في سورة الإسراء، آية رقم (١٠٧).

(٥) في سورة مريم، آية رقم (٥٨).

(٦)، (٧) في سورة الحج آية رقم (١٨ - ٧٧).

(٨) في سورة الفرقان، آية رقم (٦٠).

(٩) في سورة النمل، آية رقم (٢٥).

(١٠) في سورة السجدة، آية رقم (١٥).

(١١) في سورة ص، آية رقم (٢٤).

(١٢) في سورة فصلت، آية رقم (٣٧).

(١٣) في سورة النجم، آية رقم (٦٢).

(١٤) في سورة الانشقاق، آية رقم (٢١).

(١٥) في سورة العلق، آية رقم (١٩).

ويستحب أن يقول حال سجودهِ الذكر الوارد عن النبي - صلى الله عليه وسلم -: "اللَّهُم اخطُط عَنِّي بِهَا وِزرًا، وَاكتُبِ لي بِهَا أَجرًا، وَاجعَلهَا لي عِندَكَ ذُخرًا" (١).

عن عليِّ بن أَبي طالب عن رسول اللهِ - صلى الله عليه وسلم - أَنَّهُ كَانَ إِذَا قَامَ إِلَى الصلاةِ قال: "وَجهتُ وَجهِيَ لِلذي فَطَرَ السمَاوَاتِ وَالأَرضَ حَنِيفًا وَمَا أَنا من المُشرِكِينَ" .. وإِذا سَجَدَ قال: "اللهُم لَكَ سَجَدتُ، وَبِكَ آمنتُ، وَلَكَ أَسلَمتُ، سَجَدَ وَجهِي لِلذي خَلَقَهُ وَصَورَهُ وَشَقَّ سَمعَهُ وَبَصَرَه، تَبَارَكَ اللهُ


(١) حسن. أخرجه الترمذي (٥٧٩)، وابن ماجه (١٠٥٣)، والحاكم (١/ ٢٢٠)، وصححه، ووافقه الذهبي، وفي رواية "وتقبلها مني كما تقبلتها من عبدك داود"، وصححه العلامة أحمد شاكر.

<<  <   >  >>