(يكلّفها الغيران شتمي وَمَا بهَا ... هواني وَلَكِن للمليك استذلّت)
(هَنِيئًا مريئاً غير داءٍ مخامرٍ ... لعزّة من أعراضنا مَا استحلّت)
قَالَ أَبُو عَليّ: قي لكثير: أَنْت أشعر أم جميل فَقَالَ: بل أَنا. فَقيل لَهُ: أَتَقول هَذَا وَأَنت راويته قَالَ جميل الَّذِي يَقُول: وَأَنا أَقُول: هَنِيئًا مريئاً غير داءٍ مخامر ... ... ... ... . الْبَيْت
(ووالله مَا قاربت إلاّ تَبَاعَدت ... بصرمٍ وَلَا أكثرت إلاّ أقلّت)
(فَإِن تكن العتبى فأهلاً ومرحباً ... وحقّت لَهَا العتبى لدينا وقلّت)
(وَإِن تكن الْأُخْرَى فإنّ وَرَاءَنَا ... منادح لَو سَارَتْ بهَا العيس كلّت)
(خليليّ إنّ الحاجبيّة طلّحت ... قلوصيكما وناقتي قد أكلّت)
(فَلَا يبعدن وصلٌ لعزّة أَصبَحت ... بعاقبةٍ أَسبَابه قد تولّت)
(أسيئي بِنَا أَو أحسني لَا ملومةً ... لدينا وَلَا مقليّةً إِن تقلّت)
(وَلَكِن أنيلي واذكري من مودّةٍ ... لنا خلّةً كَانَت لديك فضلّت)
...
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute