(وَلَا أرى أَن ذَنبا بَالغ أحدا ... م النَّاس شركا إِذا مَا وحدوا الصمدا)
(لَا نسفك الدَّم إِلَّا أَن يُرَاد بِنَا ... سفك الدِّمَاء طَرِيقا وَاحِدًا جددا)
(من يتق الله فِي الدُّنْيَا فَإِن لَهُ ... أجر التقي إِذا وفى الْحساب غَدا)
(وَمَا قضى الله من أَمر فَلَيْسَ لَهُ ... رد وَمَا يقْض من شَيْء يكن رشدا)
(كل الْخَوَارِج مخط فِي مقَالَته ... وَلَو تعبد فِيمَا قَالَ واجتهدا)
(وَكَانَ بَينهمَا شغب وَقد شَهدا ... شقّ الْعَصَا وبعين الله مَا شَهدا)
(يجزى عَليّ وَعُثْمَان بسعيهما ... وَلست أَدْرِي بِحَق أَيَّة وردا)
(الله يعلم مَاذَا يحْضرَانِ بِهِ ... وكل عبد سيلقى الله مُنْفَردا)
وَأطَال الْأَصْبَهَانِيّ تَرْجَمته وَفِيمَا أوردنا كِفَايَة.
وَأنْشد بعده: يَا رب هيجا هِيَ خير من دَعه وَتقدم شَرحه قبل بَيْتَيْنِ.
وَأنْشد بعده
(الشَّاهِد التَّاسِع وَالتِّسْعُونَ بعد السبعمائة)
الْخَفِيف
(رُبمَا ضَرْبَة بِسيف صقيل ... بَين بصرى وطعنة نجلاء)
على أَن مَا الْمُتَّصِلَة ب رب فِيهِ زَائِدَة لَا كَافَّة وَلذَا عملت رب الْجَرّ فِي ضربةٍ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute