(رَآهَا الْفُؤَاد فاستضلّ ضلاله ... نيافاً من الْبيض الحسان العطابل)
(فَإِن وصلت حَبل الصّفاء فدم لَهَا ... وَإِن صرمته فَانْصَرف عَن تجامل)
لعمري لأَنْت الْبَيْت أكْرم أَهله ... ... ... ... الْبَيْت
(وَمَا ضربٌ بَيْضَاء يأوي مليكها ... إِلَى طنفٍ أعيا براقٍ ونازل)
(تهال الْعقَاب أَن تمرّ بريده ... وَتَرْمِي دروءٌ دونه بالأجادل)
(تنمّى بهَا اليعسوب حتّى أقرّها ... إِلَى مألفٍ رحب المباءة عاسل)
(فَلَو كَانَ حبلاً من ثَمَانِينَ قامةً ... وَتِسْعين باعاً نالها بالأنامل)
(تدلّى عَلَيْهَا بالحبال موثّقاً ... شَدِيد الوصاة نابلٌ وَابْن نابل)
(إِذا لسعته النّحل لم يرج لسعها ... وحالفها فِي بَيت نوبٍ عوامل)
...
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute