(ليطعنه فَقلت لَهُ خذنها ... مسومةً يخف لَهَا القطين)
(أَقُول لَهُ ورمحي فِي صلاه ... وَقد قرت بمصرعه الْعُيُون)
(أَلا يَا عَمْرو عَمْرو بني حُصَيْن ... وكل فَتى ستدركه الْمنون)
(أترجو أَن تنَال إِمَام صدقٍ ... أَبَا حسنٍ وَذَا مَا لَا يكون)
(لقد بَكت السّكُون عَلَيْك حَتَّى ... وهت مِنْهَا النواظر والجفون)
(أَلا أبلغ مُعَاوِيَة بن حربٍ ... ورجم الْغَيْب يكشفه الْيَقِين)
(بِأَنا لَا نزال لكم عدوا ... طوال الدَّهْر مَا سمع الحنين)
(ألم تَرَ أَن والينا عليا ... أبٌ برٌّ وَنحن لَهُ بَنِينَ)
(وَأَنا لَا نُرِيد سواهُ يَوْمًا ... وَذَاكَ الرشد وَالْحق الْمُبين)
(وَأَن لَهُ الْعرَاق وكل كبشٍ ... حَدِيد الْقرن ترهبه الْقُرُون)
والعكي: نِسْبَة إِلَى عكٍّ بِفَتْح الْمُهْملَة: أَو قَبيلَة من الْيمن وَهُوَ عك بن عدنان بن عبد الله بن)
الأزد.
والسكوني: نِسْبَة إِلَى السّكُون بِفَتْح السِّين الْمُهْملَة أَبُو قَبيلَة عَظِيمَة من الْيمن وَهُوَ السّكُون بن والصدف بِفَتْح الْمُهْملَة وَكسر الدَّال: بطنٌ من كِنْدَة ينسبون الْيَوْم إِلَى حَضرمَوْت. وَإِذا نسبت إِلَيْهِ فَقلت: صدفيٌّ فتحت الدَّال.
وهمدان بِسُكُون الْمِيم: أَبُو قَبيلَة عَظِيمَة بِالْيمن.
وَذُو رعين بِالتَّصْغِيرِ: بطن من حمير وَهُوَ ذُو رعين بن سهل بن زيد. كَذَا فِي الجمهرة. وَقد تجوز الشَّاعِر فِي حذف ذِي مِنْهُ.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute