فَقَالَ: لَا بُد من أَن يَقع على خاطر غَيْرِي فَأَكُون قد سبقته إِلَيْهِ فَلَمَّا هجاه بِهِ حَاجِب الْفِيل استشهدهم على أَنه هُوَ قَائِله. فَشَهِدُوا على ذَلِك فَقَالَ يرد على حَاجِب: الْبَسِيط قَالَ أَبُو الْفرج الْأَصْبَهَانِيّ: وَنسخت من كتاب بِخَط المرهبي الْكُوفِي فِي شعر ثَابت قطنة قَالَ: لما ولي سعيد بن عبد الْعَزِيز بن الْحَارِث