(لَهَا عِنْده أَن يرجع الله روحه ... إِلَيْهَا وتنجو من عَظِيم المهالك)
فسكن مَالك وَأمر بِهِ إِلَى السجْن فهجا أَيُّوب بن عِيسَى الضَّبِّيّ بِتِلْكَ القصيدة ثمَّ مدح خَالِد بن عبد الله وَمَالك بن الْمُنْذر فَلَمَّا لم يَنْفَعهُ مدحهما مدح هشاماً وَاعْتذر إِلَيْهِ: