ويفعلن بِالْمُثَنَّاةِ التَّحْتِيَّة كَمَا يظْهر من كَلَام الأعلم فَإِنَّهُ قَالَ: يَقُول لمن فاخره: أقبل على ذكر مفاخر قَوْمك وَأَقْبل على مِثَال ذَلِك من مفاخر قومِي ونبحث عَن مساعيهما حتي يتَبَيَّن فضل بعضهما على بعض وَترى فعلي فِي مفاخرتك وفعلك فِي مفاخرتي. انْتهى.