انْتهى كَلَام أبي مُحَمَّد وَمَا ادَّعَاهُ من التحريف حق لَا شُبْهَة فِيهِ.
والأبيات الَّتِي أنشدها تشهد لما قَالَه من أَن بوزع امْرَأَة لكنه لم يشْرَح قلائدها وَلم يبين وَجه كسبها للعار لابنها. وَقد راجعت كتب الْأَمْثَال فَلم أظفر فِيهَا بِشَيْء وَلَعَلَّ الله يطلعني على شرحها فألحقه هُنَا.
وَمَا نَقله عَن ابْن الْأَعرَابِي مَوْجُود فِي نوادره وَقد نَقله عَنهُ أَرْبَاب اللُّغَة خلف بعد سلف وَلم)