(١) الأم للشافعي ١/ ٩٣ - ٩٤ بنحوه، وفي التلخيص الحبير ١/ ٢٣٢ قال: رواه الشافعي في البويطي. وساق نحو هذا اللفظ ولم أجده في غير ما قاله للتأكد من صحة النص. (٢) انظر الأم ١/ ٩٣ - ٩٤، وجامع الترمذي ٢/ ٥٧ - ٥٨ ومعالم السنن ١/ ٥١٣، ومعرفة السنن والآثار للبيهقي ١/ ٣٢٧ المخطوطة وشرح مسلم للنووي ٣/ ١٠٣ - ١٠٥، والمجموع ٣/ ٢٧٨ - ٢٧٩ والاعتبار ص ٨٠ - ٨١ للحازمي، وفتح الباري ٢/ ٢٢٧ - ٢٢٨، ونصب الراية ١/ ٣٢٧ - ٣٢٨، ونيل الأوطار ٢/ ٢١٧ - ٢١٨ مذاهب العلماء في هذه المسألة، ومناقشة الأدلة الواردة فيها. (٣) ما بين المعقوفتين زيادة من لفظ الحديث وهي ساقطة من المخطوطة. (٤) هذه الرواية لمسلم. (٥) لأحمد والنسائي ومالك وابن خزيمة. (٦) لابن خزيمة وابن حبان وأحمد والدارقطني. (٧) لمسلم وابن خزيمة والنسائي وابن حبان. حديث أنس هذا يروى بألفاظ كثيرة. قال الزيلعي: وألفاظه ترجع إلى معنى واحد يصدق بعضها بعضًا وهي سبعة ألفاظ وساقها انظر: نصب الراية ١/ ٣٢٦ - ٣٢٧، ٣٢٩ - ٣٣٠ وساق نحو ما ذكره المصنف وقال: رجال هذه الروايات كلهم ثقات. مخرج لهم في الصحيحين. والحاصل أن لفظ حديث أنس المتفق عليه قول (كان النبي - صلى الله عليه وسلم - وأبو بكر وعمر وعثمان يفتتحون القراءة بالحمد لله رب العالمين) انظر: البخاري مع فتح الباري ٥/ ٢٢٦ - ٢٢٢٧ رقم ٧٤٣. ومسلم في صحيحه كتاب الصلاة باب حجة من قال لا يجهر بالبسملة ١/ ٢٢٩ رقم حديث الباب ٥٢ وله طرق أخرى عنده تقدم الإشارة إليها فيما ذكر المصنف.