للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>
رقم الحديث:
مسار الصفحة الحالية:

. . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . . .


= أبي مصعب (٢١٣٧) (٢/ ١٩٠)، والحاكم في المستدرك (١٣٨٦) (١/ ٥٣٠)، والطبراني في الكبير (٧) (٩/ ٥)، وعبد بن حميد، انظر المنتخب (٩٨٥) (١/ ٣٠٣)، (٩٨٣) (٢/ ١٢٠)، والطحاوي في شرح مشكل الآثار (٤٧٤٤) (٢/ ١٨١)، وفي شرح معاني الآثار (٦٢٧٤، ٦٢٧٧، ٦٢٨١)، (٤/ ١٨٥)، وبعضه عن ابن حبان في صحيحه (٥٩٢٦) (١٣/ ٢٤٨)، ومسلم (٣٣) (١٩٧٣) (٣/ ٥٦٢)، وأبو عوانة في مستخرجه (٧٨٧٧) (٥/ ٨٢)، وأبو يعلى في مسنده (١٠٧٨) (٢/ ٣٣٧)، (١١٩٦) (٢/ ٤١١)، (١٢٣٥) (٢/ ٤٣١)، وأحمد في مسنده (١١٤٤٩) (٨/ ٣٤)، (١١٥٤٣) (٨/ ١٠٢)، (١١٨١١) (٨/ ٣٣٠)، والبيهقي في المعرفة (١٩٠٧١) (٤/ ٥٥).
* حديث عائشة: عَنِ ابْنِ أَبِي مُلَيْكَةَ، أَنَّ عَائِشَةَ أَقْبَلَتْ ذَاتَ يَوْمٍ مِنَ الْمَقَابِرِ فَقُلْتُ لَهَا: مِنْ أَيْنَ أَقْبَلْتِ يَا أُمَّ المُؤْمِنِينَ؟ قَالَتْ: مِنْ قَبْرِ أَخِي عَبْدِ الرَّحْمَنِ، فَقُلْتُ لَهَا: يَا أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ "أَكَانَ رَسُولُ اللهِ يَنْهَى عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ؟ قَالَتْ: نَعَمْ. كَانَ نَهَى عَنْ زِيَارَتِهَا، وَقَدْ كَانَ نَهَى عَن لُحُومِ الْأَضَاحيَّ أَنْ تُؤْكَلَ فَوْقَ ثَلَاثٍ، ثُمَّ أَمَرَ بِأَكْلِهَا، وَكَانَ نَهَى عَنْ شُرْبِ نَبِيذِ الْجَرِّ".
رواه أبو يعلى الموصلي في مسنده (٤٨٧١) (٨/ ٢٨٤)، وروى نحوه إسحاق بن راهويه (١٢٤٧) (٣/ ٦٥٥)، والبزار في مسنده (٢١٤) (٨/ ٢١٥)، (٢٣٠) (٨/ ٢٢٣).
* عَنْ ابْنِ عَبَّاسِ، ، قَالَ: نَهَى رَسُولُ اللهِ عَنْ هَذِهِ الظُّرُوفِ، ثُمَّ رَخَّصَ فِيهَا نَهَى عَنِ الدُّبَّاء وَالْحَنْتَمِ وَالنَّقِيرِ وَالْمُزَفَّتِ، ثُم رَخَّصَ فِيهَا قَالَ: اشْرَبُوا فِيمَا شِئْتُمْ وَاجْتَنِبُوا كُل مُسْكِرٍ وَنَهَى عَنْ زِيَارَةِ الْقُبُورِ، ثُمَّ قَالَ: زُورُوهَا فَإِنَّ فِيهَا عِظَةٌ وَنَهَى عَنْ لُحُومِ الأَضَاحِي فَوْقَ ثَلاثِ، ثُمَّ رَخَّصَ فِيهَا.
رواه البزار في مسنده (٤٩٢٩) (١/ ١٨٥)، رواه الطبراني في الأوسط (٢٧٠٩) (٣/ ١٣٢)، والكبير (١١٦٥٣) (١/ ٢٥٣).
* حديث ابن عمر: عن سَالِم، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ قَالِ: "إِنِّي نَهَيْتُكُمْ عَنْ نَبِيذِ الْجَرِّ، وإنِّي كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنْ زِيَارَةِ القُبُورِ، وَإِنِّي كُنْتُ نَهَيْتُكُمْ عَنِ الْأضَاحِيِّ؛ أَلَا.
وَإِنَّ الْأَوْعِيَةَ لَا تَحِلُّ شَيْئًا، وَلَا تُحَرِّمُهُ، أَلَا وَزُورُوا الْقُبُورَ فَإِنَّهَا تُرِقُّ الْقُلُوبَ".
- رواه الطبراني في المعجم الكبير (١٣٢٣٥) (٢/ ٣٢٠)، والشجري في الأمالي (١٧٢١) (٢/ ٩٦).
* ونحوه عن ابن مسعود رواه البيهقي في الكبرى (٧١٩٧) (٤/ ١٢٩)، والحاكم في المستدرك (١٣٨٧) (١/ ٥٣١)، والأزرقي في أخبار مكة (٢/ ٢١٠)، والفاكهي في أخبار مكة (٢٣٧٢) =

<<  <  ج: ص:  >  >>