(٢) لم أجده، ولكن أخرج الطبراني في «الأوسط» (١٨١ - مجمع البحرين) من حديث جابر رضي الله عنه عن النبي -صلى الله عليه وسلم-: (لا ينبغي للعالم أن يسكت على علمه ولا ينبغي للجاهل أن يسكت على جهله) قال الهيثمي في «مجمع الزوائد»: فيه محمد بن أبي حميد وقد أجمعوا على ضعفه. ونقل الزبيدي في «إتحاف السادة المتقين» ١٠/ ٢١ عن العراقي تضعيفه، وزاد في عزوه إلى ابن السني وأبي نعيم في رياضة المتعلمين. وزاد السيوطي ٩/ ٥٢ نسبته لابن مردويه. (٣) في (د): (فيتعلموا). (٤) في (أ): (هلاك) بدون حرف اللام. (٥) في (د): (ورموا). (٦) من هنا بدأ سقط في نسخة (د)، وامتد إلى أثناء تفسير الآية (١٢٥) من السورة.