(٢) " إحدى وثلاثون آية " ساقطة من (ب). (٣) بلا خلاف عند أهل العدِّ [انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٤٢٥)، جامع البيان (٢٩/ ٢٠٢)، تفسير السَّمرقندي (٣/ ٥٠٣)، البيان في عدِّ آي القرآن (ص: ٢٦٠)، التحرير والتنوير (٢٩/ ٣٧٠)]. (٤) انظر: جامع البيان (٢٩/ ٢٠٢). تفسير السَّمرقندي (٣/ ٥٠٣)، زاد المسير (٨/ ١٦٤). (٥) وقد ذكر ابن الجوزي وأبو حيان أن هذا قول الجمهور. [انظر: تفسير مقاتل (٣/ ٤٢٥)، تفسير الثعلبي (١٠/ ٩٣)، النُّكت والعيون (٦/ ١٦١)، زاد المسير (٨/ ١٦٤)، البحر المحيط (١٠/ ٣٥٨)، التحرير والتنوير (٢٩/ ٣٧٠)]. (٦) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ١٦١)، زاد المسير (٨/ ١٦٤). (٧) قال ابن عاشور: " والأصَحُّ أنَّها مكية؛ فإن أسلوبها ومعانيها جارية على سنن السور المكية، ولا أحسب الباعث على عدِّها في المدني إلا ما روي من آية {وَيُطْعِمُونَ الطَّعَامَ عَلَى شُبِّهَ} نزلت في إطعام علي بن أبي طالب بالمدينة مسكيناً ليلة، ويتيماً أخرى، وأسيراً أخرى، ولم يكن للمسلمين أسرى بمكة حملاً للفظ أسير على معنى أسير الحرب، أو ما روي أنه نزل في أبي الدَّحداح وهو أنصاري، وكثيراً ما حملوا نزول الآية على مُثْلٍ تنطبق عليها معانيها فعبَّروا عنها بأسباب نزول كما بيَّنَّاه في المقدمة الخامسة " [التحرير والتنوير (٢٩/ ٣٧٠)]. (٨) انظر: زاد المسير (٨/ ١٦٤)، روح المعاني (٢٩/ ١٥٠)، التحرير والتنوير (٢٩/ ٣٧٠). (٩) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ١٦١)، المحرر الوجيز (٥/ ٤٠٨)، تفسير البيضاوي (٢/ ٥٥١).