(٢) وهي ستٌّ وثلاثون آية عند جميع أهل العدد ليس فيها اختلاف. [البيان؛ للدَّاني (ص: ٢٦٧)]. (٣) " ست وثلاثون آية , مكية ". ساقط من (ب). (٤) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٢٢٥)، زاد المسير (٨/ ٢١٨). (٥) انظر: النُّكت والعيون (٦/ ٢٢٥)، الجامع لأحكام القرآن (١٩/ ٢٣٩). (٦) اختلف العلماء في مكية السورة ومدنيتها، وانتصافها في النزول بينهما كما ذكره المؤلِّف. قال ابن عاشور: "ومن اللطائف أن تكون نزلت بين مكة والمدينة لأن التطفيف كان فاشياً في البلدين. وقد حصل من اختلافهم أنها: إما آخر ما أنزل بمكة، وإما أول ما أنزل بالمدينة، والقول بأنها نزلت بين مكة والمدينة قول حَسَنٌ " [التحرير والتنوير (٣٠/ ١٨٧)، وانظر: تفسير السَّمرقندي (٣/ ٥٣٤)، النُّكت والعيون (٦/ ٢٢٥)، المحرر الوجيز (٥/ ٤٤٩)، زاد المسير (٨/ ٢٢٦)]. (٧) في (أ) " إلى أن الله - تعالى - أنزل ". (٨) انظر: جامع البيان (٣٠/ ٩١)، النُّكت والعيون (٦/ ٢٢٥)، أسباب النزول؛ للواحدي (ص: ٣٦٦). (٩) أبو جُهَينة: لم أقف له على ترجمة سوى ما ذكره الحافظ في الإصابة: " أبو جهينة: -بالنون بدل الميم -الأنصاري، ذكره الثعلبي في تفسير قوله تعالى: {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (١)} فأخرج من طريق السُّدي أنه كان له مكيالان يكيل بأحدهما ويكتال بالآخر فنزلت: {وَيْلٌ لِلْمُطَفِّفِينَ (١)} " [الإصابة (٧/ ٦٣)]. (١٠) في (ب) " وله صاعان ". (١١) انظر: أسباب النزول؛ للواحدي (ص: ٣٦٦)، تفسير البغوي (٨/ ٣٥٨).